[size=25]هكذا شاءت الأقدار
جننت بحبك ولي أعذار
وبحبنا ستكتب الأجيال أشعار
عزفت لك أوتار همومي وأحزاني والآن لم يبقى لك عندي أوتار .
تغتالني نظراتك
فاصبح حائراً ضائعاً ليس لي بيت
والديار
تغربت عن نواظري الديار وفي كل يوم يقتلني الانتظار
ظلمني الزمان وأدمى مقلتي وأسقاني بعدك الهم والمرار
تلاحقني صرخات حبك كل ليلة والروح مني هائمة تريد الإحتضار
لا تلومي نفسك فاللوم يقتلني
ولكن قولي هكذا شاءت الأقدار .....
[/size]
