لاتندم على من تحبه وتركك بل اندم على من يحبك وتركته
كل ما صادقت انسانا عامله بنفس ما عاملك فاعطاءه اكبر من حقه سوف يمرده عليك
الحب ليس ان تحب وتنسى العالم بل ان تحب وتحب العالم
عندما يحبك شخص ويعتبرك انسان بمعنى الكلمه ويحاول ارضاؤك بكل الطرق فلا تحاول خسارته او تحاول النظر الى نقطه صغيره فيه لم تعجبك وتتغاضى عن باقي صفاته العفيفه فنحن دائما ننظر الي الشي بجانبه المعتم فاحرص على رؤيته من جانبه المضئ..
من لم يحاول بيعك لمره واحده فاعرف انه لن يبيعك للابد وان باعك لمره واحده مهما كان السبب فاعرف انه سيبيعك مره اخرى حتى ولو بعد قرن..
كل ما غيرت نفسك الى الافضل ارتاح ضميرك الى الله ورضى الله عنك وعن تصرفاتك وكل ما حاولت تغير نفسك للأسوء فاعلم بانك تنام وعيون تذرف دمعا من اجلك وعيون اخرى تنهار وعيون.... ....الخ,, ومنها لن يرضى الله عليك وستنام والله غير راض عنك.. فارضى الله دائما
كل ما قرب منك شخص لا تدفعه الى الوراء فدفعاته لك قد تغيره عنك وقد تحتاجه يوما ولن تلقاه ابدا
لا تنظر الى من جرحك بنظره عتاب بل انظر اليه بنظره عاديه كي لا يشعر ان له قيمه امامك
لا تحاول انتقاد من جرحك وذمه من وراء ظهره لانك ستعطيه من اجرك وهذا مالا تريده انت في الواقع ..بل لا تعطي ليومك وقتا لمجرد التفكير بهم..
من حاول ارضاؤك بكل الطرق لا تحاول خذلانه بأي طريقه
ان كنت غاضبا لاتخسر من حولك ومن يحبك بسببهم من اغضبك فهم من الاساس لا يعنون لك شيئا.. فلا تخسر غاليك بسبب واطيك
الغضب ليس حلا للمشكله بل سببا اخرا لحدوث مشكله اكبر
ويقول الدكتور "تشارلز" أن الرسالة التي يوجهها الشخص الغاضب
لنفسه والتي توقد مشاعر الغضب لديه هي الكلمات التالية: " الأشياء لابد وأن تسير وفق رغبتي وبطريقتي"، فالغاضب يشعر بأن ما يتبعه هو الأصح دائماً، وأي شيء يعوق أو يغير من خططه غير مقبول وغير محتمل حدوثه من وجهة نظره.
وعندما يشعر الشخص بهذا الحافز، عليه أن يرسم صورة هزلية لنفسه فى خياله ليس فقط لمن يغضب منه، بأن يتصور نفسه وكأنه حاكم يحكم الشوارع والمحال أو أي شيء من حوله ويوجد إناس يعارضونه .. وكلما دخل الشخص فى تفاصيل العلاقة كلما زاد وعيه بمدى تناوله للأمور بمنطق غير عقلاني، وسيدرك أيضاً أن الأشياء التي يغضب منها هي أشياء تافهة غير هامة
واخيرا:: فكر بينك وبين نفسك من الذي يحبك ويرضيك بكل انواع الرضى وانت تتجاهله وهو ينتظر منك قبولا ومن الذي ترضيه ويحاول ان يتجاهلك وانت تنتظر منه قبولا ان عرفت الاجابه فسارع الى النوع الاول فهو من يحبك ولا تفكر ان تذهب اليه متى شئت فقد تحتاجه وتذهب اليه بعد ايام ولا تلقاه ... وتفقده.. فكل انسان مهما كان صبورا قد يمل وييأس من الانتظار حتى لوكان يحبك..
اما الصنف الثاني حاول فقط معاملته بمثل ما يعاملك وتجاهله فسارع الى الافضل ولا تتردد..
لاتندم على من تحبه وتركك بل اندم على من يحبك وتركته
كل ما صادقت انسانا عامله بنفس ما عاملك فاعطاءه اكبر من حقه سوف يمرده عليك
الحب ليس ان تحب وتنسى العالم بل ان تحب وتحب العالم
عندما يحبك شخص ويعتبرك انسان بمعنى الكلمه ويحاول ارضاؤك بكل الطرق فلا تحاول خسارته او تحاول النظر الى نقطه صغيره فيه لم تعجبك وتتغاضى عن باقي صفاته العفيفه فنحن دائما ننظر الي الشي بجانبه المعتم فاحرص على رؤيته من جانبه المضئ..
من لم يحاول بيعك لمره واحده فاعرف انه لن يبيعك للابد وان باعك لمره واحده مهما كان السبب فاعرف انه سيبيعك مره اخرى حتى ولو بعد قرن..
كل ما غيرت نفسك الى الافضل ارتاح ضميرك الى الله ورضى الله عنك وعن تصرفاتك وكل ما حاولت تغير نفسك للأسوء فاعلم بانك تنام وعيون تذرف دمعا من اجلك وعيون اخرى تنهار وعيون.... ....الخ,, ومنها لن يرضى الله عليك وستنام والله غير راض عنك.. فارضى الله دائما
كل ما قرب منك شخص لا تدفعه الى الوراء فدفعاته لك قد تغيره عنك وقد تحتاجه يوما ولن تلقاه ابدا
لا تنظر الى من جرحك بنظره عتاب بل انظر اليه بنظره عاديه كي لا يشعر ان له قيمه امامك
لا تحاول انتقاد من جرحك وذمه من وراء ظهره لانك ستعطيه من اجرك وهذا مالا تريده انت في الواقع ..بل لا تعطي ليومك وقتا لمجرد التفكير بهم..
من حاول ارضاؤك بكل الطرق لا تحاول خذلانه بأي طريقه
ان كنت غاضبا لاتخسر من حولك ومن يحبك بسببهم من اغضبك فهم من الاساس لا يعنون لك شيئا.. فلا تخسر غاليك بسبب واطيك
الغضب ليس حلا للمشكله بل سببا اخرا لحدوث مشكله اكبر
ويقول الدكتور "تشارلز" أن الرسالة التي يوجهها الشخص الغاضب
لنفسه والتي توقد مشاعر الغضب لديه هي الكلمات التالية: " الأشياء لابد وأن تسير وفق رغبتي وبطريقتي"، فالغاضب يشعر بأن ما يتبعه هو الأصح دائماً، وأي شيء يعوق أو يغير من خططه غير مقبول وغير محتمل حدوثه من وجهة نظره.
وعندما يشعر الشخص بهذا الحافز، عليه أن يرسم صورة هزلية لنفسه فى خياله ليس فقط لمن يغضب منه، بأن يتصور نفسه وكأنه حاكم يحكم الشوارع والمحال أو أي شيء من حوله ويوجد إناس يعارضونه .. وكلما دخل الشخص فى تفاصيل العلاقة كلما زاد وعيه بمدى تناوله للأمور بمنطق غير عقلاني، وسيدرك أيضاً أن الأشياء التي يغضب منها هي أشياء تافهة غير هامة
واخيرا:: فكر بينك وبين نفسك من الذي يحبك ويرضيك بكل انواع الرضى وانت تتجاهله وهو ينتظر منك قبولا ومن الذي ترضيه ويحاول ان يتجاهلك وانت تنتظر منه قبولا ان عرفت الاجابه فسارع الى النوع الاول فهو من يحبك ولا تفكر ان تذهب اليه متى شئت فقد تحتاجه وتذهب اليه بعد ايام ولا تلقاه ... وتفقده.. فكل انسان مهما كان صبورا قد يمل وييأس من الانتظار حتى لوكان يحبك..
اما الصنف الثاني حاول فقط معاملته بمثل ما يعاملك وتجاهله فسارع الى الافضل ولا تتردد