عاد مع دكراه يدكرني
اولا
رايته بحلم يؤلمني
و قول لي اشتقت اليك يعدبني
يمسك بيدي و ياخدني
الى مكان به الموتى يرعبني
فاعود و اهرب منه فيتبعني
و ينادي هدا انا حبيبكي
فاستيقظ لاجد نفسي ابكي
ثانيا
ارى اخته به تدكرني
و تقول لي كم كان يحبني
وانه كان يفي بما يعدني
فلقد اخبر عائلته عني
و احضرت الي رسائلنا
وقالت كانت امنيته الاخيرة
ان اقول لكي لا تنسي حبنا
ثالتا
اتعرف على صديق جديد
ظننت اسمه عبد الله فاخطات
ودون ساله قال انا فلان
ابكاني اسمه ولم اتكلم معه من بعد
و
الغريب ان والدي قال لي
سبب وفاة فلان
انه انا
اراد الدفاع عني فقتلوه
فهل تخبرني الان انك تحبني
عن طرق تعديبي
و الان وصلتني رسالة
يقول فيها احد اني حكيمة
فاداكنت حكيمة فكيف لم اساعد نفسي
انا اتدكر حبنا
قبل موتك و بعده
وساظل احبك
و ساموت احبك
و اقتل من اجل قبري قرب قبرك
لاني احبك